چکیده عربی
Article data in English (انگلیسی)
خلاصة المحتویات
بحث نقدى حول منهج کتابة التاریخ لاحد المستشرقین
مهدى پیشوائی1
الحدیث حول الدراسات التى یقوم بها المستشرقون وما یصدر عنهم من آراء و مالهم من اهداف ومواقف له ابعاد مختلفة. ومن بین هذه الابعاد موضوعیة المستشرق وملاک قبول آراءه وبالتالى التمییز بین المستشرق المنصف والمغرض. ومما لاشک فیه ان بعض المستشرقین یکتبون عن الاسلام بدوافع ونوایا غیر سلیمة ولذا نجدان هذه المجموعة من المستشرقین تحاول دسّ السمّ بالعسل عند ما تکتب التاریخ الاسلامى وتعکس نوایاها العدائیة من خلال الافتراء على الاسلام.
ویعتبر القس هنرى لامنس البلجیکى الجنسیة احد الامثلة على ذلک. ان کتابات هذا المستشرق حول التاریخ الاسلامى تدل بوضوح على عدم سلامة نوایاه وعلى عدم منطقیة وعلمیة منهجه فى الکتابة. والذى یلفت النظر ان هذا المستشرق هو احد الذین ساهموا فى تدوین دائرة المعارف الاسلامیة وان آراءه تلقى رواجاً فى اوساط الباحثین فى التاریخ الاسلامی. تتضمن المقالة الحالیة بحثاً نقدیاً حول ما ذهب الیه هذا المستشرق.
تقویم «الاثنى عشر حیوان» و فوائده فى تدوین الآثار التاریخیة
السید مهدى جوادی2
یتمیز الانسان و هو اشرف المخلوقات بان له القدرة على التفکیر وعلى الابداع، وحینما وطأت
اقدامه هذا العالم اخذ یفکر بانتاج وسائل تساعده فى وضع خطط منظمة ودقیقة من اجل التغلب على المصاعب والمشاکل التى تواجهه فى حیاته لکى یتمکن من تهیئة ارضیة مناسبة للبقاء على قید الحیاة.
لقد تمکن هذا المخلوق المفکر نتیجة تفکیره العمیق بالسموات والاض وحرکتهما المنتظمة ونظام السیارات والنجوم من تحقیق انجازات علمیة جدیدة ومن ثم القیام باعداد تقویم زمنی، ولکن شکل وترتیب وسیلة القیاس هذه وطریقة تنظیم الوقت لم یکن على نسق واحد نتیجة لتنوع ثقافات شعوب العالم واختلاف متطلباتها یضاف الى ذلک وجود اختلافات فى الزمان والمکان، ولذا نجد ان للتقویم عناوین واسماء متعددة من بینها تقویم «الاثنى عشر حیوان». کما أن لهذا التقویم اسماء اُخرى کالمغولى والخطائى او الیغورى والقیچاقى والترکى وهى انواع استخدمت فى مراحل تاریخیة معینة خصوصاً فى عهد المغول والعصر الصفوى کما استخدمت بمقدار نسبى الى عام 1304 الهجرى من قبل سکان بعض مناطق العالم کالصین وترکستان الشرقیة وایران.
وبما ان التقویم یحتل مکاناً فى الآثار التاریخة المدونة فأن من المناسب الحدیث عن الجوانب الخاصة بالتقویم وبدایة ظهوره ومن این جاءت اسماءه وفلسفة اسماء الاعوام وکیفیة الاستفادة من ذلک فى تدوین التاریخ.
* * *
تاریخ التشیّع فى نیشابور
القسم الثالث
محمد دشتى3
تحدثنا فى القسمین الاول و الثانى من هذا البحث عن نشوء و انتشار التشیع خصوصاً الشیعة الاثنى عشریة فى نیشابور فى الفترة ما بین بدایة و نهایة القرن الرابع الهجری، وتطرقنا الى الرأى الذى یقول باحتمال دخول التشیع الى نیشابور مع وصول الصحابة الیها،
کما ذکرنا بان انتشار التشیع ازداد سرعةً اثر وصول عدد من السادة ومعهم عدد من المتعلقین باهل البیت(علیهم السلام)وانصار هم، ومن بینهم آل قنبر وابوالاسود الدؤلى وجعدة بن هبیرة المخزومى (ابن اخت الامام علی«ع») ومجموعة من قبائل الیمن الذین کانوا من الموالین الى حدما لاهل البیت(علیهم السلام)واتباعهم الى مدینة نیشابور.
اما القسم الثانى من البحث فقد کان حول مجى الامام الرضا(علیه السلام) عام 200 للهجرة الى نیشابور والذى کان بمثابة نقطة تحول على طریق انتشار التشیع و خصوصاً الشیعة الامامیة. واشرنا الى الدور الفعال الذى لعبه وکلاء الأئمة(علیهم السلام) فى نشر التشیع فى نیشابور وکیف اصبح للحوزات الذى العلمیة التابعة للامامیة فى هذه المدینة شأن عظیم خلال القرن الرابع الهجری.
فى هذا العدد نواصل الحدیث عن تأریخ التشیع فى نیشابور لنبحث موقف الحکومات الاسلامیة و طریقة تعاملها مع الشیعة فى نیشابور فى الفترة ما بین بدایة القرن الرابع الهجرى و نهایتهو عند ما نشیر الى الحکومات المذکورة نقصد بذلک اضافة لحکومات الخلفاء الاوائل و الخلفا الامویین والعباسیین اربعة حکومات محلیة متعاقبة قامت فى نیشابور وهی: الطاهریون (206-259للهجرة) و الصفاریون (247-287 للهجرة) والسامانیون (279-389 للهجرة) والغزنویون (389-431للهجرة).
* * *
اجهزة الدولة الأمویة المالیة مع الترکیز على المناطق الشرقیة
السید محمود سامانی4
لم یعرّج الباحثون فى تأریخ الامویین على موضوع المراکز و المؤسسات المالیة للدولة الأمویة إلا نادراً حیث ترکز اهتمامهم بالاوضاع السیاسة الساخنة التى تمیز بها العصر الاموی. ومن اجل الوقوف على المؤسسات المالیة للامویین لابد لنا ان نتعرف على الوضع الادارى ـ المالى فى عهد الخلفاء الاوائل و کذلک فى بلاد فارس و بلاد الروم. ان اهم ما تمیّز به
النظام المالى للامویین عن غیره هو ان الخلیفة آنذاک کان یتولى بنفسه ادارة خزینة الدولة ولا یحق لاحد غیره ان یتصرف بها، کما ان عملیة الانفاق لم تکن تخضع لاشراف دقیق.
ونظراً لاهتمام الخلفاء الامویین باقامة مجالس الانس والترف المختلفة ونتیجة للانفاق اللامحدود على دیوان الخلیفة والدوائر المرتبطة به، کانت تفرض على الرعیة ضرائب باهضة ومتنوعة، ومن اهم تلک الضرائب ضریبة الارض، (خراج العشر و واردات الصوافی) وضریبة الجزیة والغنائم اضافة الى الهدایا. لقد کان جباة الضرائب فى عهد الامویین یستخدمون اسالیب تختلف عن تلک التى کانت متبعة سابقاً ولذلک کان سکان البلدان التى تفتح من قبل المسلمین یبدون امتعاضهم من الدولة ومن سیاستها المالیة خاصة مما جعلهم یفکرون باعلان التمرّد علیها. لقد تمیّزت المناطق الشرقیة للخلافة الامویة بخصائص معینة تختلف عن بقیة المناطق الاخرى. ویمکننا من خلال دراسة الاوضاع المالیة لهذه المناطق رسم صورة واضحة عن جانب من تأریخ العهد الاموی. تحاول المقالة الترکیز على النقاط التى وردت فى نهایتها. * * *
بحث حول اربعین الامام الحسین(علیه السلام)
محمد تقى سبحانى نیا5
منذ زمن بعید ومسألة قیام اهل بیت الامام الحسین(علیه السلام) بزیارة قبره بعد مضى اربعین یوماً على استشهاده مدار بحث واختلاف بین اصحاب الرأى فهناک من یؤید حدوث هذه الزیارة وهناک من ینفى حدوثها وکلٌ یقدم ادلته لیثبت مدعاه.
بعد اشارته الى البحث الذى قام به حول هذا الموضوع ومطالعته للمصادر التأریخیة الموثوقة یعرض کاتب المقالة آراء الذین یؤیدون حدوث اول زیارة اربعین ومن ثم یبدى وجهة نظره الخاصة فیذکر بانه لم یعثر على ادلة کافیة وموثوقة تثبت وقوع اول زیارة اربعین ویعرب عن شکّه فى امکان وصول قافلة اهل بیت الامام الحسین(علیه السلام)الى کربلاء وادائهم زیارة الاربعین الاولى. واخیراً ینتقل الى الحدیث عن موضوع عودة رأس الامام(علیه السلام)والحاقه بجسمه الشریف فى یوم الاربعین ویطعن فى صحة الرأى القائل بأن رأس الامام(علیه السلام)قد الحّق ببدنه الشریف. وفیما یتعلق بالحدیث الشریف الذى یعدّ زیارة الاربعین من بین علامات المؤمن فانه، برأى الکاتب، خیر دلیل على فضیلة واستحباب زیارة الاربعین.
* * *
ثورة صاحب الزنج; ثورة العبید ام تمرذ السود؟
محمد عبدالحى شعبان
ترجمه: مازیار کریمى حاجى خادمی6
اختلف المؤرخون و اصحاب الرأى حول هویة المجموعة التى قامت بثورة الزنج. فالبعض و منهم المستشرق نلدکه یعتقدون بان الجماعة التى قامت بهذه الحرکة تتألف من العبید الذین کانوا یقطنون اهوار البصرة والذین کانوا یعانون الأمرّین بسبب فقدانهم لمقومات الحیاة، فى حین یعتقد محمّد عبد الحى شعبان بان الذین قاموا بهذه الثورة هم من السود الذین کانوا یحظون بتأیید ودعم کبار التجار و بعض المنظمات المحلیة فى الشمال و الشمال الغربى خصوصاً شمال افریقیا و بعض العرب فى مناطق الخلیج الفارسی. ویرى کاتب المقالة بأن دعم المجموعات آنفة الذکر لحرکة الزنج کان بسبب وجود مصالح مشترکة بین هذه المجموعات والثوار.
تتطرق المقالة الى الاوضاع السیاسیة التى کانت سائدة آنذاک والتى ساعدت على قیام ثورة الزنج کما تشیرالى امکانات الثوار و تنظیماتهم القویة والمشارکة الواسعة للعرب والسود فى الثورة وحنکة قیادتها وتحاول بعد ذلک اثبات الرأى القائل بان ثورة الزنج کانت حرکة السود.
المفردات المهمة:
ثورة صاحب الزنج (على بن محمد بن عبدالرحیم)، العبید، التجار، السود، نلدکه (مستشرق)، و محمد شعبان.
قیمومة الدول الغربیة على الاقلیات الدینیة، احد عوامل سقوط الدولة العثمانیة
قیس جواد العزاوی
ترجمة: حامد منتظرى مقدم7
اقتبست هذه المقالة من کتاب «الدولة العثمانیة، قراءة جدیدة لعوامل الانحطاط» تألیف الدکتور قیس جواد العزاوى . حصل العزاوى فى عام 1993 على شهادة الدکتواره فى قسم دراسات الدولة العثانیة من قبل جامعة السوربون فى فرنسا ویعمل مدیر تحریر مجلة «الدراسات الشرقیة». نشرت له مجموعة کتب و مقالات ترتبط بشؤون الدولة العثمانیة ومما یجدر ذکره ان هذه المجلة سبق لهاوان نشرت فى عددها الرابع مقالة بعنوان «الدولة العثمانیة والمزایا التى منحتها للدول الاور پیة» ترجمة وتحقیق السید على غلامى دهقى الذى استند فى بحثه على مقدمة کتاب الدکتور العزواى آنف الذکر. اما المقالة الحاضرة فانها ترجمة لفصل آخر من فصول هذا الکتاب وتتناول احد اهم العوامل التى ساعدت على انحطاط و سقوط الدولة العثمانیة. تذکر المقالة فى بحثها بأن الدولة العثمانیة ونتیجة لفقدانها لبعد النظر واهمالها للشؤون المختلفة تخلت عن مسؤولیة القیمومة على الاقلیات الدینیة التى کانت تخضع لها جغرافیاً و بذلک فسحت المجال للدول الاورپیة لأن تتولى هذا الامر. وقداستثمر الاورپیون الفرصة وتغلغلوا فى المؤسسات السیاسیة والاجتماعیة والثقافیة للدولة العثمانیة واستطاعوا ان یتحکموا بها. یتضح لنا من خلال النهج الذى اتبعه العثمانیون والخطوات التى اقدموا علیها بأنهم کانوا قد زرعوا بذرة فنائهم بأیدیهم.
المفردات المهمة:
الدولة العثمانیة، الأقلیات الدینیة، القیمومة، الدول الاورپیة، سقوط الدولة العثمانیة.
Abstracts
Empire''. Azzawi, the author of the book, got his PhD in the field of the Ottoman studies from the Sorbonne University in France in 1993. He is the managing editor of ``The Journal of Eastern Studies'' and the author of many books and essays on the Ottoman studies.
Previously an essay based on the introduction of the above mentioned book appeared in the issue No.4 of this journal. It was translated into Farsi by Mr. Ali Gholami Dahqi.
The present issue inclndes the translation of another chapter of this book. It points out one of the important factors of the decline of the Ottoman government . The author holds that due to the Ottoman government's lack of far-sightedness and inattention, it entrusted to the European countries the responsibility of the guardianship of the religious minorities who were within the limit of the Ottoman authority. This gave the European countries an excuse to interfere in the political, social and cultural affairs of the Ottoman government and to take control of the important governmental institutions. The author considers that this act of the Ottomans was one of the main causes which led to the decline of the Ottoman government.
Some . including , the orientalist Noldeke holds that the rebels were slaves rising against the wretched of life in a marshes Basra. In his book Islamic History , Muhammad Abd al-Hay Shaban wrote that this movement was not a slave revoit . It was a Zanj, i.e, a Negro , revolt, the vast majority of the rebels were Arabs of the Persian Gulf supported by free east Africans who had made their homes in the region. Along with such Negroes there were Arabs from various clans. Furthermore , this Arab - Negro alliance was well represented in the leadership of the revolt. The revolt had a highly organized army and navy which resisted the whole weight of the central government. The revolt had the backing of a certain group of merchants who persevered with their support.
Key words:
The rising of Zarj leader (Ali Ibn Muhammad Ibn Abd al-Rahim), slaves, merchants , Negroes, Noldeke (an orientalist), Muhammad Sha'ban.
* * *
The Western Countries Guardianship of Religious Minorities Contributed to the Decline of the Ottoman Government
By Qais Jawad al - Azzawi
trans : Hamid Montazari Moqaddam
The contents of the present essay have been drawn from one of the chapters of Qais Jawad al-©Azzawi's book, ``The Ottoman Empire; a New Perception of the Factors behind the Decline of the Ottoman
household went on piligrimage to Karbela after they had been released by Yazid has long been the subject of speculation . No definite answer has been given to this question due to the various and contradictory views . Some affirm that the household of Imam Hnsayn did return to Karbela for piligrmage and others reject the idea of the household of Imam Husayn's travel to Karbela forty days after Imam's martyrdom. Of course each of these groups have their justifications.
After his study of authentic texts of history and his review of various possible viewpoints, the author presents the views of the supporters of the first Arb' in piligrimage and gives his own opinion.
He assumes that there is no sufficient and reliable evidence for the event of Arba'in and that he doubts the proposition of the arrival of Imam Husayn's householdat Kerbela for the Arba'in.
Furthermore , he considers the account of returning Imam Husayn's head to Kerbela and burying it next to the body is a matter of dispute. Then , he refers to the narration of the Infallible which regards visiting Imam Husayn for the Arba'in among the signs of a true believer considering it a good representation of this highly recommended ritual and ite special reward it has.
* * *
The Zanj - Revolt ; Was It a Slave Revolt or a Revolt of the Black?
Maziyar Karimi Haji Khadimi8
Views vary concerning which group was responsible for the Zanj Revolt.
Besides, there was no firm supervision over the financial policy of the government.
The Umayyad caliphs in general led a kind of luxurious life and were fond in spending great amounts of money on their private affairs and merry- making gatherings , So, the income of the government budget came from different kinds of taxes, such as the tax on land, jiziyah (poll-tax), the booties in additoon to the gifts. The system of taxation and tax-inspectors' conduct in this period was different from that of the previous times. Therefore, the people of the regions which came within the control of Muslims always complained of the taxation conducted at that thme. They even thought of revolting against the government.
The situation in the eastern regions of the lands which were under the Umayyad's control was different from the other regions.
Exploring the economic situation of the eastern regions can contribute to illustrating some aspects of the history of the Umayyads. The present article is mainly concerned with the last part of this discussion.
Research on the Arba'in of Imam Husayn
Muhammad Taqi sobhani-niga9
The question of the Arba'in of Imam Husayn and whether or not his
the spread of Shi,ism there. The activities of Imam's deputies and the conspicuous status of the Islamic seminaries founded in Neyshabur by the Imami Shi'ah were also reviewed.
In this issue , the discussion is centred on the Islamic governments' attitude towards the Shi'ah of Neshabur during the fourth A.H. century. The article points out to the stance of the government of the early caliphs, the Umayyad caliphs, the Abbasid caliphs in addition to four local governments, namely Tahiryis (206-259 A.H.), Safaris (247-287 A.H.) , Samanis (279-389 A.H.) and Ghaznawis (389-431 A.H.).
* * *
Umayyads' Economic System with Emphasis on the Easterm Regions
Sayyid Mahmud Samani10
Very little interest has been showm to the subject of the economic institutions of the Umayyad government, probably because the dramatic political situation of that period sounds more appealing to the researchers.
In order to have a clear idea of the Umnayads we had better first get familiar with the adminstrative - economic conditions of the early caliphs period and of such regions like Persia and Rome. Among the distinctive features of the Umayyad economic system is that the whole affairs of government budget were entrusted to the caliph.
The presnt article points out the role of the calendar in the process of history writing, its early history, the names given to it and its application to bistorical works.
* * *
The History of Shi'ism in Nishpur (Nisabur)
Mahammad Dashti11 (Part Three)
The first and second parts of this research, which appeared in the previous issues of this journal , were concerned with the early history of the spread of Shi'ah school of thought especially the twelvers in Neyshabur in the period between the beginning and the end of the fourth A.H. (lunar) century. In the previous issues we discussed the proposition that the early development and spread of Shi'ism coincided with the coming of a number of the prophet's Companions to Neyshabur. We also pointed out that the period of the coming of a number of Seyyids and followers of the Household of the prophet to the city witnessed a rapid increase in the spread of the shi'ah there . Among the Seyyids and the followers referred to above were groups related to the families of Qanbar, Abu al -Aswad- al Du'ali, Iu'adat Jbn Hubayr al-Makhzomi and other clans from Yeman who showed some friehdship to the Household of the Prophet.
The topics presented in the second part dealt with Imam Rida's arrival in Neyshabur in A.H. 200, which was a turning point in the courseof
"Twelve-animal" Caendar; Jts Application to Historical Works Seyyid
Mahdi Jawdi
Man, the most honourable of the creatures, has the abibility to reason and to creat things.
When this creatur's feet first touched the earth, he started to thing of producing things which he needed to plan correctly for a better life. He needed the means of solving the problems and difficultculties he faces, which is necessary for preparing the grounds for an agreeable life.
Man's meditiation on the beaven and the earth, the starts and planets and their orderly movement and their fixed positions enabled him to discover things and make achievements. Aftef a time he was able to produce a calendar. Different kinde of calendars were made. The differences in form and quality of the calendar is ascribed to the differences of the nations' culture, needs or to such factors like time of place.
Different names were givne to the calendar, for instance a twelve - animal calcndar.
Mongol. Khata'i, Yaghori, Qaychaqi and Tyrkey are other names of the calendar. These were associated with specific periods of times, for example, the Morgol era or the Safawid era. Calenders were used by some other nations suoh as Chinese, Easter Turkstanians and Iranaians though their use of calendars was not very notable.
Abstracts
A Critique of an Orientalist's Views about History
Mahdi Pishwa'i
When we want to discuss the historical shuties made by orientalists , the objectives they seek and ideas they propose we should consider several aspects. For example, we should make sure of the orientalist's authenticity, objectivity and whether or not he or she has some specific purposes. No doubts , among them there are some whose aim is more than just writing about the history of people. We have come across some orientalists who wrote about the history of Islam who tried to present an unpleasant picture about Islam and Muslims.
Henry Lamans, a Belgian priest is an example of those whose works of Islamic history contains lots of untrue accounts and illogical ideas. It is worth noticing here that he was one of those who contributed to the Islamic Encyclopedia, and a large number of researchers and students refer to his ideas. This essay is intended to analyze and criticize his views especially about Islam.
* * *
راهنماى اشتراک فصلنامه تاریخ در آینه پژوهش
1. در صورت تمایل، وجه اشتراک را به حساب جارى 1001 بانک ملى شعبه مؤسسه آموزشى و پژوهشى امام خمینى(قدس سره) کد 2723 (قابل پرداخت در سراسر کشور) واریز نموده و اصل فیش بانکى یا تصویر آن را همراه برگ اشتراک و مشخصات کامل خود، به نشانى دفتر فصلنامه ارسال نمایید.
2. در صورت تغییر نشانى خود، فصلنامه را از نشانى جدیدتان مطلع سازید.
3. در کلیه مکاتبات خود، شماره اشتراکتان را نیز ذکر کنید.
4. بهاى اشتراک داخل کشور، سالانه (4 شماره) 16000 ریال (تک شماره 4000 ریال). توجه: در صورت افزایش نرخ فصلنامه، مبلغ مزبور از موجودى شما کسر مى شود.
نشانى دفتر فصلنامه
قم: بلوار امین ـ روبروى راهنمایى راهنمایى و رانندگى ـ بلوار جمهورى اسلامى ـ مؤسسه آموزشى و پژوهش امام خمینى(قدس سره) ـ فصلنامه تاریخ در آینه پژوهش
برگ درخواست اشتراک
اینجانب: … سطح تحصیلات: …
مشترک: حقیقى o حقوقى o به نشانى ذیل، متقاضى دریافت مجله مى باشم.
استان: … شهرستان … پلاک …
صندوق پستى: … تلفن … کد شهرستان …
لطفاً شماره … تا شماره … مجله را به نشانى فوق ارسال نمایید.
در ضمن، فیش بانکى به شماره … به مبلغ … ریال
به پیوست ارسال مى گردد.
تا
1 مسؤول البحوث فى قسم التأریخ ـ مؤسسة الامام الخمینى للتعلیم و البحث.
2. احد طلبة الماجستیر، قسم تاریخ التمدن و الملل الاسلامى.
3 احد طلبة الدکتوراة قسم التاریخ.
4 ماجستیر فى التاریخ.
5 ماجستیر فى تاریخ الاسلام.
6 احد طلاب الماجستیر فى تاریخ الاسلام.
7. احد طلبة الدکتوراة قسم تاریخ الاسلام.
8. an undergraduate student preparing for MA in hishory of Islam.
9. MA in the history of Islam.
10. M. A. in history.
11. a PhD undergraduate student in history of Islam.